ان استخدام العقاقير المهدئه بمجال الطبي يكون لعلاج حالات القلق والتوتر وبعض حالات الارق وبخاصة ادويه الفاليوم والاتيفات والروهينبول ولكن مثلها مثل كثير من العقاقير اذا اسيء استخدامها فيتم ادراجها ضمن الادوية المخدرة ، فوفقا للاحصائيات العلمية أن ما يقارب واحد بين خمسة أشخاص من الذين يستعملون العقاقير المهدئة عندهم القابلية على الإدمان لفترة طويلة…